«إن «هاني قنديل» بدأ أولى خُطواته في الدكتوراه بحماسٍ شديد، ثم ما لبث أنْ فتَر حماسُه، وبدأ ينكبُّ على القراءة في المكتبات العلمية، ويتعامل مع مراكز بيع مستلزمات المعامل وقِطع الغيار الإلكترونية بكثرة، ويُخشى أن يكون قد وقَع تحت تأثير إحدى عصابات المافيا الجديدة، والتي تُطلِق على نفسها اسم «سوبتك».»